بسم
الله الرحمن الرحيم
هذه قصيدة حول قضية فلسطين المحتلة بمناسبة أمسية
شعرية مُخصَّصة بقضية هجوم إسرائيل على قطاع غزة في (ديسمبر 2008- يناير 2009م)، وأقيمت
الأمسية عند قاعة المعهد الإسلامي العالي (الحنفية) بـ لوغا السنغال ، وهي بعنوان:
الملاطفة لفلسطين المحتلة
1.
أَرُوَّادَ1
إسْلامٍ فَمَا الْخَطْبُ2 في الْوَغَى3
|
فَزُولُوا لِمَنْع الْحَرْب
عِنْد المَصائِبِ
|
2.
رَأيْنَا لِإسْرائيلَ
جَمْعًا تَحالَفُوا
|
وَآلاتِ حرْبٍ دَعَّمُوا
بِالْمُحارِبِ
|
3.
لِقاءَاتِهمْ تَمَّتْ
لِإنْجازِ خُطّةٍ
|
وَكُنَّا نِيامًا عِنْد
كُلِّ الضَّوارِبِ4
|
4.
فَلِسْطِينُ تدعو لِلْخَلاصِ
مِنَ الْعِدَى
|
لِقاءاتُنَا لمْ تُرْضِ
حَلَّ الْمَآرِبِ5
|
5.
وَلا شكَّ هَاجرْنَا
الجِهادَ بِعيْنهِ
|
ونزْدادُ حُبًّا فِي
عُلُوِّ المَراتِبِ
|
6.
أمَا حَانَ لِلإسْلامِ
أنْ قامَ حامِيًا
|
ذِمارًا6
لهُ في الأرْضِ مِنْ كُلّ جانِبِ
|
7.
قدِ احْتلَّ إسْرائيلُ
أرْضًا ومَالهُ
|
بِحقٍّ لِسُكْناهَا وليْسَ
بِصاحِبِ
|
8.
يَخافونَ مِنْ مَوْتٍ
إلى حَدِّ أنَّهمْ
|
مِن الجوِّ قدْ صَالُوا7
بِحَذْوِ8 السَّحائِبِ
|
9.
يَخافونَ مِنْ مَوْتٍ
لِهذا تَحصَّنُوا
|
لَدى الصَّوْل مِنْ بَرٍّ
بِحِصْن9 المَراكِبِ
|
10.
وإنْ ماتَ مِنْهمْ واحِدٌ
ظَنّ قَوْمُهمْ
|
بِأنْ مَاتَ آلافٌ فَثَارُوا
كَغاضِبِ
|
11.
وَهمْ يَقْتلونَ الشَّعْب
مِنْ كُلّ قُبْحةٍ
|
وَنمْضِي على وَهْنٍ
لِخُلْف المَذاهِبِ
|
12.
فَذبحٌ وتقتيل وقطع جوارحٍ
|
وتَهْتيكُ10
حُرْماتٍ وفِعْلُ المَعايِبِ
|
13.
وإطْلاقُ رصَّاصاتهم
في مُواطنٍ
|
وقصْفٌ11
بِصاروخٍ لِكُلّ الجوانِبِ
|
14.
وتَهْديمُ بُنْيانٍ وتَخْريب
بَلْدةٍ
|
وَإِيذاءُ مَسْجونينَ
فوْقَ المَتاعِبِ12
|
15.
وصدّوا حُدودَ القُدْس
دُون مُواطنٍ
|
على المَسْجد الأقْصَى
عَنَوْا بِالخَرائِبِ
|
16.
لَقدْ نَال أعْداءٌ مِن
الأَمْر فُرصةً
|
لِترْويج إِبْداعٍ بِبذْل
التّجارِبِ
|
17.
فَقدْنَا لِضَعْف قوّةً
ثُمّ وِحْدةً
|
فَصِرنا كأُلْعوباتِهِمْ13
في الملا عِبِ
|
18.
نروح على جُبْن ونَمْضي
لِغفْلةٍ
|
وَإنَّا لَمَكْتوفُو14
الأَيَادِي لِضارِبِ
|
19.
أَفِي إخْوة نُنْكي نُوالي
عدوّنا
|
فَهَذا لِحُبٍّ أوْ لِخَوْف
المَضارِبِ15
|
20.
كأنَّا بِدُون الغرْبِ
لَسْنا بِشَوْكةٍ16
|
ألاَ نَقْطعُ الأوْصارَ17
بَعْد المَناقِبِ18
|
21.
ألمْ يَأْن أنْ قُمْنا
بِتَحْقيقِ خُطَّةٍ
|
ونَحْمي ذِمار الدِّين
مِنْ كُلّ لاعِبِ
|
22.
فَهلْ مِنْ صَلاحِ الدِّين
أوْ مِنْ جُنودهِ
|
فَنمْشي عَلى آثارِهمْ
بِالكَتائِبِ19
|
23.
على يَاسِرِ يَبْكُون
ضَحَّى20 بِعُمْرِهِ
|
لِإنْقاذهِ شَعْبًا وَلا
لِلرّواتِبِ
|
24.
فَمازالَ إسْرائيلُ يَطْغى
بِجيْشهِ
|
إِغاراتُهُ21
تجْرِي كَجرْيِ المَواكبِ
|
25.
أَهُمْ فوْقَ قانونِ
الحُروبِ بِظُلْمهمْ
|
وَإلاَّ اَنْبَنَى القانونُ
فوْقَ الأَكاذبِ
|
26.
ولِلْغزّة السّهمانَ
في الظُّلْم إنّهمْ
|
أَغَاروا على أرْجاءِها
كَالْكوَاكِبِ
|
27.
فَجَيْشٌ ولمْْ يرحم
صغارا ونسوة
|
ولا الشّيب حتى بالنّساء
الكواعِبِ22
|
28.
وهمْ يَمْنعونَ الشّعْبَ
عَنْ جُلِّ حَقِّهمْ
|
مِن العيْشِ وَالأقْواتِ
مِنْ غيْرِ واجبِ
|
29.
لقدْ حرَمُوا إخْوانَنَا
مِنْ مَعونةٍ23
|
بأكْلٍ و شُرْبٍ أوْ
بِبَذْل24 الرَّغائِبِ
|
30.
فكم أيْتمُوا طِفْلاً
صغيرًا وفرَّقُوا
|
عَن الأُمِّ بِالْأطْفالِ
يَالَلْعجائبِ
|
31.
وكمْ مِنْ نِساءٍ أَرْملُوا
أوْ عرائسٍ
|
بِأنْ يَقْتلُوا بُغْضًا
بُعُول النَّجائبِ25
|
32.
وكمْ مِنْ جِنازاتٍ عَلى
شاشةٍ نَرَى
|
وهمْ حَاملُو أمْواتِهمْ
بِالمناكِبِ
|
33.
فَلمْ أنْسَ "خَنْ
يُونُسْ"ولا "كُفْرَ قاسِمٍ"
|
لَمِنْ أقْبَح الأفْعالِ
بَيْن النَّوَائِبِ26
|
34.
عَنِ الفِعْلةِ الشَّنْعاءِ
جلاَّ بِأنَّهمْ
|
خَنازيرُ إنْسٍ أوْ قُرُود
اللأَكالِبِ27
|
35.
نَرَى البَعْضُ يَنْفونَ الْحَمَاسَ وَأنْكرُوا
|
عَلى نَفْعِهِ قَاموا
بِرفْضِ المَطالِبِ
|
36.
أرَى شُعْلةً في الحرْبِ
أزْكى28 بِما جَرَى
|
فَلَوْلاَ جُنودٌ لِلْحماس
المُكالِبِ29
|
37.
رأيْنَا جُنودًا لِلْحماس
تَسلَّحُوا
|
بِإبْداعِهمْ فِي صَوْلهمْ
بالكَتائِبِ
|
38.
شبابٌ يُضحَّوْن الحياةَ
فَما تَرَى
|
فَتًى خافَ مِنْ خَوْض30
القِتالِ كَوَاثِبِ
|
39.
ويرْمُونَ أحْجارًا دِفاعًا
لَدَى الْوَغَى
|
على جيْش إسْرائيلَ مِنْ
غيْرِ حَاجِبِ
|
40.
فَسالتْ عَلى خَدِّي
دُمُوعِي تَلطُّفًا
|
على إخْوةٍ في القُدْس
بيْنَ المَصائِبِ
|
41.
لِذا صِرْتُ فِي حَيْرٍ31
عَن اخْتارِ أحْرُفِي
|
سَأهْدِي بِأقْلامِي
إلى كُلِّ كاتِبِ
|
42.
فَياربِّ أدْعُو أنْ
تُقَوِّي قِوَامَنا32
|
وخَيِّبْ لِإسْرئيلَ
كُلَّ الرَّغائِبِ
|
43.
فَلسْطينَ نَجِّهَا فَيَاربِّ
مِنْ عِدًى
|
يَغِيرُونَها مِنْ مَشْرقٍ
أوْ مَغارِبِ
|
44.
فَلا تَتْركِ العُدْوانَ
يَاربِّ فَوْقَنَا
|
وَزلْزِلْ و دَمِّرْ
أرْضهمْ في العَواقِبِ
|
45.
صلاةً وتسْليمًا عَلى
مَنْ رَسُولُنَا
|
لَقدْ مدَّ لِلْإسْلامِ
فِعْلَ الأطَايِبِ
|
الشاعر البولي/
فضل حسن سيلا
|
التاريخ 12\04\1430هـ
|
امباكي-بول جربل السنغال
|
الموافق لـ 09\04\2009م
|
1- جمع رائد : قائد . 2- الشأن أو الحال . 3-
الحرب . 4- جمع ضاربة : ليل مظلم ، والمراد به الليالي . 5- جمع مأرب : الحاجة .
6- ما ينبغي حمايته وحياطته . 7- صال على الشيء : سطا عليه وقهره وهجمه . 8- تجاه
، إزاء ، جانب. 9- كون المراكب مجهزة في حالة متحصنة ومقاومة منيعة يصعب اقتحامها
. 10- المبالغة في الشق و التمزيق . 11- قذف بالقنابل ، والصاروخ : قذيفة نارية
أسطوانية الشكل مخطوطية . 12- جمع متعبة : تعب. 13- لعب ، وما يُلعب به، وهو
المراد به. 14- مكتوف اليدين يُقال للعاجز أو من لا يعمل شيئا. 15- جمع مضرب :
أداة تستعمل للضرب. 16- قوة وبأس . 17-جمع آصرة : رابطة وعلاقة. 18- جمع منقبة :
فعل كريم . 19- جمع كتيبة : وحدة عسكرية أو فرقة من الجيش . 20- قدّم ذبيحة . 21-
قام بشنِّ هجوم مفاجئ . 22- جمع كاعب : فتاة أشرفت ثدياها . 23- اسعاف ، مساعدة . 24-
استعمال الرغائب ومفردها رغيبة : أمر مرغوب فيه . 25- جمع نجيبة : فاضلة على مثلها
، نفيسة في نوعها ، والمراد بها النساء. وبعول جمع بعل : ذكر الناقة ، والمراد به
زوج . 26- جمع نائبة : مصيبة . وأما كفر-قاسم و خان-يوسف مذبحتان من مذابح اليهود
في فلسطين ، وحذفت ألف خان من القصيدة . 27- من جموع الكلب . 28- أشد وأكثر شعلة .
29- اسم فاعل من كَالب أي عادى و أظهر عداوته لخصمه . 30- الدخول والولوج . 31-
حالة التردّد والاضطراب ، والحيرة . 32- الهيئة والبنية والكيان .
قصيدة قالها الشاعر في
أمسية شعرية أقيمت في حنفية بـ "لوغا" حول مجزة غزة 2008م بعنوان :
الحنان على غزة
|
|
1.
إنَّنِي أَحِنُّ عَلَى
|
غَزَّةٍ مَعَ
الرَّهَبِ
|
2.
هَا لِذَاكَ أسْألُكُم
|
فِي الْهُجُومِ
عَنْ سَبَبِ
|
3.
إنَّهُ لَمُفْتَرَضٌ
|
نَصْرَها
مِنَ الْحَرَبِ1
|
4.
هَا إذَنْ أُوَاسِيَهَا
|
مَا بَقَيْتُ
في الْغَيَبِ2
|
5.
فالْيَهُودُ هُمْ دَخلُوا
|
بيْتَهَا
بِمُنَتَهَبِ
|
6.
إنَّنِي لَأُوهمُ بِالْـ
|
ـلإِئْتِمارِ
في اللَّهَبِ
|
7.
والْعِدَى قدِ اجْتَمَعُوا
|
ضِدَّهَا
مَعَ الْكلَبِ3
|
8.
شَعْبُهَا لَقدْ ظُلِمُوا
|
قُتِّلُوا
مَعَ الْغَضَبِ
|
9.
شرَّدُوا الْعِيالَ بِمَا
|
فِيهِ أُسْرَةٌ
بِأَبِ
|
10.
فرَّقُوا لَدى نَفَرٍ
|
بَيْنَ إِخْوَةِ
النَّسَبِ
|
11.
أهْدَرُوا الدِّمَاءَ سُدًى
|
مِنْ صَوَارخِ
الْكُرَبِ
|
12.
وَاجَهُوا بِأسْلِحَةٍ
|
ضِدَّ حُرْمَةِ
الشَّعَبِ
|
13.
هَاجَمُوا عَلَى زَمِنٍ
|
وَالْعَجُوزِ
وَالْعَزَبِ4
|
14.
قَتَّلُوا النِّساءَ وَأَطْـ
|
ـفَالَهمْ
بِلَا أَدَبِ
|
15.
إِنْ نَظَرْتَ جُثَّتَهمْ
|
لَا تَرَى
سِوَى الثُّقَبِ5
|
16.
أوْ عَدَدْتَهمْ جُثَثًا
|
لَا تُحِيطُ
بالحَسَبِ
|
17.
هَتَّكُوا مَحَارِمَهمْ
|
والْحُقوقَ
بِالْقَطَبِ6
|
18.
جَرَّبُوا كَمَا اجْتَرَؤُوا
|
كلَّ سَيِّءِ
النُّوَبِ7
|
19.
لِلْعدُوِّ أَسْلِحَةٌ
|
عَمَّمَتْ
مِنَ اللَّهَبِ
|
20.
إِنَّهَا لَقَدْ شَمِلَتْ
|
فِي الدَّمَارِ
والْعطَبِ8
|
21.
لاَ مُوَاطِنُونَ حَوَوْا
|
مَهْرَبًا
كَمُنْقَلَبِ9
|
22.
لَا قُوًى وَلَا حِيَلٌ
|
فِي حِمَا
يَةِ الشَّعَبِ
|
23.
مَالَهُمْ لَأَسْلِحَةٌ
|
مِنْ مَحَلِّيِ
اللَّقَبِ
|
24.
أوْ تَكُونُ مِنْ حَجَرٍ
|
أوْ رِمَايةَ
الْخَشَبِ
|
25.
قُوتُهمْ لِأَطْعِمَةٍ
|
مَا كَفَى
مِنَ النَّشَبِ
|
26.
عُوا بِأَنَّ مَشْرَبَهمْ
|
لَا يَكونُ
مِنْ رَبَبِ10
|
27.
اَلْيَهُودُ هُمْ خُبَثَا
|
أَقْرُدٌ
مَعَ الْجَرَبِ
|
28.
لَا يُسَامِحُونَ لَهُمْ
|
مَا غَنَى
مِنَ السَّغَبِ11
|
29.
هدَّمُوا مَبَانِيَهمْ
|
بِالقُصُوفِ
عَنْ كَثَبِ12
|
30.
مَا عَرَفْتُ أَسْوَءَهُمْ
|
صَدِّقُوهُ
بِاللَّجَبِ13
|
31.
إنَّهُمْ لَإِمَّعةُ الْـ
|
ـأَمْرِكَا
فَكَالذَّنَبِ
|
32.
إنَّهُ يُسَيِّرُهُمْ
|
بِالزِّمَامِ
وَالْقَصَبِ14
|
33.
هَؤُلَاءِ إخْوَةُ إِسْـ
|
ـلامِنَا
بِلاَ رِيَبِ15
|
34.
نَصْرُهُمْ وَلوْظَلَمُوا
|
وَاجِبٌ بِلَا
جَلَبِ
|
35.
كَفُّ فِعْلِ مَظْلِمَةٍ
|
مَقْصَدِي
مِنَ الْعُصَبِ16
|
36.
فَالرَّسُولُ قَائِلُهُ
|
فِي الْحَديثِ
لِلْصَّحَبِ17
|
37.
كَيْفَ نَصْرُهمْ فَإذَا
|
ظُلِّمُوا
مِنَ الصَّقَبِ18
|
38.
فَكِّرُوا لِسَاعَتِهِ
|
بَادِرُوا
بِمُنْتَدَبِ
|
39.
هلْ رَأيْتُ مِنْ أحَدٍ
|
جَنْبَهمْ
أَلَلْجَبِ
|
40.
قَلَّ مَنْ يُسَاعِدِهمْ
|
فِي الْحُرُوبِ
مِنْ عَرَبِ
|
41.
مَالِمُسْلِمِينَ كَمَنْ
|
يَفْرَحُونَ
بِاللَّهَبِ
|
42.
رانَ فِيهِمُ جُبُنٌ
|
أوْ مَخَافَةُ
الْغَرَبِ19
|
43.
بَادِرُوا لِنصْرتِهمْ
|
لَاتَ سَاعةَ
الشَّغَبِ20
|
44.
حقِّقُوا فَيَا أسَفًا
|
مَا يُتِمُّ
بِالْأرَبِ
|
45.
قَلِّبُوا الْحَياةَ لَهُمْ
|
فِي صَحِيفَةِ
الطَّرَبِ21
|
46.
إنَّهُمْ قَدْ امْتُحِنُوا
|
بِالْقَرِيبِ
بِالسَّلَبِ22
|
47.
إنَّ مِن مَظَالِمِهمْ
|
أَرْضَهمْ
مَعَ النُّخَبِ23
|
48.
وَالْيَهُودُ غَايَتُهمْ
|
تَسْتَزِيدُ
في الرَّحَبِ24
|
49.
غزّةٌ أَقُولُ فَلَا
|
تَيْئَسِي
مِنَ الْغَلَبِ
|
50.
إنْ يَشَاءُ خَالِقُنَا
|
يَنْجَلِي
بِلَا تَعَبِ
|
51.
فَالصَّبُورُ فِي مِحَنٍ
|
لَايَخِيُبُ
فِي الرَّغَبِ25
|
52.
فَانْظُرِي إلَى ظَفَرٍ
|
قدْ يَكُونُ
عَنْ كَثَبِ
|
53.
والرَّحِيمُ أَسْألُهُ
|
لِلْيَهُودِ
بِالْعَطَبِ
|
54.
واَنْتِصار أُمّتِنَا
|
دُونَ خَيْبَةِ
الطَّلَبِ
|
55.
أُوقِفُ الْكلَامَ لِكَيْ
|
لَا أُمِلَّ
بِالصَّخَّبِ26
|
56.
حِينَئِذْ لَقَدْ ذَرَفَتْ
|
أَدْمُعِي
عَلَى اللَّبَبِ27
|
57.
يَاإِلهِ صَلِّ عَلَى
|
مُصْطفَى
مَدَى الْحِقَبِ28
|
58.
وَانْصُرِ الْجِهَادَ لَدَى
|
كُلِّ حَوْزةِ
الْحَدَبِ29
|
الشاعر البولي / فضل
حسن سيلا
امباكي-خور ،
امباكي-بول ، السنغال
|
|
التاريخ
12/03/1430هـ الموافق لـ 09/03/2009م
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق